الشاعر والفارس محمد بن غدير

موضوع: الشاعر والفارس محمد بن غدير 23.01.09 23:25

في أثناء تصفحي لبعض المواضيع المنشورة على الإنتر نت، وخصوصاً تلك التي تتحدث عن شخصيات أردنية لا يمكن لنا أن نمحيها من ذاكرتنا، ، وجدت أن مغالطات كثيرة قد دخلت في حكاياهم وقصصهم وقصائدهم،هذا إن كان صاحب الشخصية التي تم تناولها شاعراً بالطبع، وسأتناول هنا على سبيل المثال وليس الحصر شخصية الفارس والشاعر محمد الغدير المشهور بلقب ( ابن غدير )، حيث أتشرّف بالدخول إلى هذا المنتدى الطيّب بأهله وبأعضائه ( بإسمه ).
جدُّه غدير، وأبوه ووحيد جدّه سلامة ، أنجب سلامة من الذكور خمسة أبناءٍ هم: محمد واحمد وحمد وحمدان وعلي.
وهو ذو شخصيّة متفردة ومتميزة في عصره، فكان ابن غدير مثقفاً في زمن ساد فيه الجهل بين الناس، يمتاز بالحكمة وسرعة البديهة ، وقد كان رحمه الله فارسا ًشجاعا ،ًولعلّ شجاعته من أهم أسباب مشاكله التي تجاوزت حدود العشيرة، هذا بالإضافة إلى بلاغته وبراعته في قول الشعر، بغير تكلّف أو تصنّع .
للأسف فإن أكثر قصائده اندثرت، وبعضها تعرض للتحريف والتزييف، فدخل إليها بعض المتطفلين وبدلوا فيها، كلٌ حسب هواه، فمنهم من أدخل عليها أسماءَ معينة،ومنهم من أدخل عليها أبياتا من الشعر ليوجد له أو لأبيه مكاناً بين من ذُكِروا في قصائده (الأصليّة). كما أخذ البعض على عاتقهم افتراض مناسبة أوقصة لكل قصيدة من قصائده.
ولعّل أهم قصائد ابن غدير التي تمّ تداولها، قصيدة أطلق عليها مجازا ًاسم (قصيدة الجلوة)، وهي التي أرسلها لأهله ولأقربائه من قبيلة بني حسن، يشكوا إليهم مرَّ الغربة وقسوتها، بعد جلوةٍ بغيضةٍ إلى مضارب بني صخر في أم العمد وزيزيا،( وأقولُ بغيضة لأنها عادة قديمة، مارسها العرب في الماضي بما يتناسب مع طبيعة حياتهم آنذاك،وكان من السهل عليهم الهدّ والرحيل،فلاوظائف يخافون انها ستضيع من بين ايديهم، ولا مدارس يخشون على أبنائهم ان يتركوها، اما في وقتنا هذا فإني أراها جريمة لا عادة، وأحمد الله تعالى أنها قد بدأت بالتلاشي شيئا فشيئا بوجود دولة القانون التي تكفل لكل ذي حق ٍحقه ).
وعلى اثر مشاجرة بينه وبين أحد أبناءِ عمومته لم يكن له ذنب في إشعالها، أصاب ابن غدير ذلك الرجل بجرحٍ بليغٍ في يده، (جلا) بعدها عن بيته وعن أهله وعشيرته ليقع ضحيّة للشوق والحنين والإحساس بالغربة، أخرجت منه أعذب ما قيل من الشعر في هذا الغرض، ولحسن وعذوبة الفاظه والمقدرة غير المحدودة بنقل الإحساس، اعتبره البعض نتاج ظلمٍ أصابه عند بني صخر، فبنوا تخيلاتهم تلك على بيت الشعر الذي يقول فيه؛
(النفس عافت عشرة الزبن وطراد....تبغى القرايب جنة الظاهرية)
ولست أرى ذلك إلا كقول أحدنا؛( اليوم نفسي عايفة الزاد)، في حين أنه لا غنا لأحدنا عن زاده، وما هي الا طفراتٍ لا نلبث أن نعود بعدها لطبيعتنا.
وللأمانة أقول؛ ان هذه القبيلة – أعني بني صخر – قد ضمّت هذا الفارس والشاعر في أحضانها كفرد من أعزّ رجالاتها، وأن شخصاً بقدره ومكانته وبلاغته التي فاقت الوصف، لم يكن ليذكرها بسوءٍ ولو من باب ردّ الجميل، وإثبات ذلك أنه وفي مناسبة أخرى بعد تلك الحادثة كان قد انتخى بهم بعد همٍ أصابه بقوله؛
(وان كان القرايب يا علي حظهم فان........ننخى هل العرفا كبار الختوم )
ويقصد بهل العرفا: (بني صخر).
كما أودّ أن أذكر هنا أن بعض الشخصيات التي أخذت شهرة واسعة على مستوى الوطن العربي لم يكونوا أفرس منه ولا أشعر. إلا أن الذي خدمهم بذلك هو تدوين سيرهم وأشعارهم كما لم يخدم هذا الفارس والشاعر الرائع ، وهنا: أسجل عتبا على نفسي وعلى كل من له علاقة بابن غدير بالتقصير في جمع وتدوين سيرته ونشر قصائده.
بدوري سأحاول ان أجمع من سيرته ومن أشعاره ما استطعت وبمصداقية عالية، وسأقوم بنشرها في هذا المتدى وفي القريب العاجل ان شاء الله تعالى.
في ختام حديثي عن ابن غدير،أقدم لكم أبياتا من مطلع قصيدته المعروفة وأكمل البقية لاحقاً، لنبقى على اتصال وتواصل بإذن الله.
يقول ابن غدير:

البارحة والعين ماطبّها نواد
عيّت تذوق النوم عيني شقيّة
والله ثمّ والله ودينٍ بالاشهاد
وحق الرسول وحق رب البريّة
كنّي عليل وما تهنيت بوساد
ولي علّةٍ باقصى الضماير خفيّة
نار الحشا عقب العشا توقد وقاد
ما بردنها مسنيات الدليّة
يا ويل عيني دمعها بلّ الاجناد
عيّا يغضّي موقها جيد نيّة
سهرت وصارت سهمتي عض الانجاد
على الرفاقا يوم يطرو عليّا
قلبي مثل دلوٍ تدالاه الاوراد
ضواميٍ تاتيه من كل فيّة
من تونس الخضرا لمكة لبغداد
من نجد لاسطنبول لاسكندريّة
تجمعت بالقلب من سبع الافداد
يا علي تشدا نملة فارسيّة
طبّت بصندوق الحشا ما لها اعداد
مثل الجراد بسهلة ريهديّة

والبقيّة تأتي إن شاء الله.

أرجو ملاحظة أن الضاد في اللهجة تُنطَق (ظ)

مشكور ع الموضوع الرائع

حياك الله اخي ابن غدير والف شكر للموضوع القيم وللأمانة انا كنت سأنقل بعض القصائد والأحداث من منتديات ابناء عشيرة بني حسن الا انني وجدت بعض الأختلاف حول شخصية ابن غدير كما تفضلت وبينت ولذلك اثرت عدم النقل وقد كنت اعلم انك شرفتنا بانضمامك لمنتدانا وتوقعت انك ستكتب عن الشاعر ابن غدير

الف شكر يا غالي

شكرا ابن غدير على الموضوع القيم

إبن غدير

ــ حبذا لو تم إستعراض حياة إبن غدير متى وُلد ؟ وكيف تمت جلوته ؟ وكيف عاد إلى أهله ،ومتى توفي ؟

ــ حبذا لو تم إستعراض أبيات من الشعر كانت قد أقحمت على أشعاره ، من حيث المقارنة والوزن

ــ إن نفْيك هجاءه لقبيلة ٍ ضمّته بين مضاربها هو أمر ٌ منطقي ، فكيف يهجو شخص ٌ أُناسٌ أحسنوا إفادته ،
وأكرموه ، وخاصة من " هـل ِ العرفا " ولكن قد يكون الشاعر حن َ إلى أهله وأقاربه ، وهذا شعور عادي لدى كل إنسان ، والشاعر قد يعبر عما يجول في خاطره .

جهودك مشكورة ، تنحو نحو التحليل
وهذا هو المطلوب في بيان الأحداث للأجيال القادمة

*** تقبل تحياتي وتقديري ***

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ ابن ماحص لك الشكر على المتابعة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا ومرحبا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العمدة.......ماحصي اصيل
تحية وبعد:
النقل من موقع لآخر، أمر في غاية السهولة،إلا ان المشكلة تكمن في الخطأ الذي يمكن ان يكون موجودا أصلا في الموضوع المنقول،وذلك لأن الصواب قد يجانب أكثرالمواضيع المنشورة في بعض المنتديات.

فنقع في مطب نشر الخطأ، وهذا ما لا نبحث عنه، عمومًاأشكرك على كلماتك اللطيفة وعلى الترحيب الذي هو من طبعكم أبناء ماحص الكرام وتقبل تحياتي.

الأستاذ والأديب والمؤدب عبد الكريم الخلايلة
تحية طيبة وبعد:
سبق وأن اعترفت بالتقصير في تدوين سيرة هذا العملاق،إلا أن ما يواسيني هنا انني أبحث عن المصداقية في تقديم المعلومة،ولتجنب المغالطات التي يقع فيها كثيرون، فيصبحون اشبه بناقل الإشاعة ولست بأعلَمَ منكم في هذا.
أما بخصوص أبيات الشعر المحشوّة في القصيدة، فلست أرى من داعٍ لذكرها لأنها ستثير من أصبح لديهم الإيمان المطلق بأنها أصيلة، وقد تابعت جدلا بنفس الموضوع على أحد المنتديات، وانتهيت بأن كلاً قد شدَّ راحلته أينما أراد.َ

تقبل تقديري واحترامي وشكراً.

الأخت Funny Girl
شكرا لك على المتابعة وتقبلي تحياتي

يا هلا بشاعرنا الكبير
منتظرين ابداعاتك يا غالي

تتمة الجزء الثاني من قصيدة محمد بن غدير

من خلف اذا شديت من الهجن فدّاد
هو منوة اللي يقطعون الدوية
حرٍّ شحيح الزور والمتن مسناد
سهواجٍ وامه حايلٍ صيعرية
انسف عليه الكور والخرج وشداد
ودويرعٍ من فوق الامتان غية
بالخرج حطّ مسقَّلٍ دقَّ الاهناد
وبكور العْماني علق البندقية
يضوِ بشوق الل مع الدوّ مداد
يقطع بعيد البِلْد لو هي خليّة
لنَّك خبطته بالعصا بالخْطا زاد
يشدى ظليمٍ سمع بالحزم دية
فوقه صْبيٍّ لا سرى الليل ما ناد
ذيب الخلا شغل المساري شِفيّة
ثوَّر من القسطل سريعٍ بالفداد
عجل الخْطا متنحرٍ صوب نية
عمان ما بلَّت ضماير ولا فواد
عيّا يطفّي جمرة القلب حيّه
يا راكبه دربك على سيل فيّاد
المارده يسراك، واركِ المطية
تلفي على مرحب عساها بالارعاد
حيث انها بشوف القرايب حريّة
دربك تنحَّر يم هاك الاجواد
بني حسن هَلَ الربوع الفضيّة
ديرة هلي تلقا بها نسل الاجواد
ربعي هَلَ الشومات هيل الحميّة
اللي نصاهم يا علي بالهْدى فاد
امّا العويل يْورّعونه شويّة
يوم اللقا لـ زغرتن بيض الخْداد
بالكون يا ما رمّلوا من وليّة

[b]حيالله بالاخ ابن غدير نورت المنتدى

صح لسانك ولسان القايل
مشكور بارك الله فيك

مشكور يا أبن غدير.
الله يعطيكي العافية

موضوع: الشاعر والفارس محمد بن غدير 23.01.09 23:25

في أثناء تصفحي لبعض المواضيع المنشورة على الإنتر نت، وخصوصاً تلك التي تتحدث عن شخصيات أردنية لا يمكن لنا أن نمحيها من ذاكرتنا، ، وجدت أن مغالطات كثيرة قد دخلت في حكاياهم وقصصهم وقصائدهم،هذا إن كان صاحب الشخصية التي تم تناولها شاعراً بالطبع، وسأتناول هنا على سبيل المثال وليس الحصر شخصية الفارس والشاعر محمد الغدير المشهور بلقب ( ابن غدير )، حيث أتشرّف بالدخول إلى هذا المنتدى الطيّب بأهله وبأعضائه ( بإسمه ).
جدُّه غدير، وأبوه ووحيد جدّه سلامة ، أنجب سلامة من الذكور خمسة أبناءٍ هم: محمد واحمد وحمد وحمدان وعلي.
وهو ذو شخصيّة متفردة ومتميزة في عصره، فكان ابن غدير مثقفاً في زمن ساد فيه الجهل بين الناس، يمتاز بالحكمة وسرعة البديهة ، وقد كان رحمه الله فارسا ًشجاعا ،ًولعلّ شجاعته من أهم أسباب مشاكله التي تجاوزت حدود العشيرة، هذا بالإضافة إلى بلاغته وبراعته في قول الشعر، بغير تكلّف أو تصنّع .
للأسف فإن أكثر قصائده اندثرت، وبعضها تعرض للتحريف والتزييف، فدخل إليها بعض المتطفلين وبدلوا فيها، كلٌ حسب هواه، فمنهم من أدخل عليها أسماءَ معينة،ومنهم من أدخل عليها أبياتا من الشعر ليوجد له أو لأبيه مكاناً بين من ذُكِروا في قصائده (الأصليّة). كما أخذ البعض على عاتقهم افتراض مناسبة أوقصة لكل قصيدة من قصائده.
ولعّل أهم قصائد ابن غدير التي تمّ تداولها، قصيدة أطلق عليها مجازا ًاسم (قصيدة الجلوة)، وهي التي أرسلها لأهله ولأقربائه من قبيلة بني حسن، يشكوا إليهم مرَّ الغربة وقسوتها، بعد جلوةٍ بغيضةٍ إلى مضارب بني صخر في أم العمد وزيزيا،( وأقولُ بغيضة لأنها عادة قديمة، مارسها العرب في الماضي بما يتناسب مع طبيعة حياتهم آنذاك،وكان من السهل عليهم الهدّ والرحيل،فلاوظائف يخافون انها ستضيع من بين ايديهم، ولا مدارس يخشون على أبنائهم ان يتركوها، اما في وقتنا هذا فإني أراها جريمة لا عادة، وأحمد الله تعالى أنها قد بدأت بالتلاشي شيئا فشيئا بوجود دولة القانون التي تكفل لكل ذي حق ٍحقه ).
وعلى اثر مشاجرة بينه وبين أحد أبناءِ عمومته لم يكن له ذنب في إشعالها، أصاب ابن غدير ذلك الرجل بجرحٍ بليغٍ في يده، (جلا) بعدها عن بيته وعن أهله وعشيرته ليقع ضحيّة للشوق والحنين والإحساس بالغربة، أخرجت منه أعذب ما قيل من الشعر في هذا الغرض، ولحسن وعذوبة الفاظه والمقدرة غير المحدودة بنقل الإحساس، اعتبره البعض نتاج ظلمٍ أصابه عند بني صخر، فبنوا تخيلاتهم تلك على بيت الشعر الذي يقول فيه؛
(النفس عافت عشرة الزبن وطراد....تبغى القرايب جنة الظاهرية)
ولست أرى ذلك إلا كقول أحدنا؛( اليوم نفسي عايفة الزاد)، في حين أنه لا غنا لأحدنا عن زاده، وما هي الا طفراتٍ لا نلبث أن نعود بعدها لطبيعتنا.
وللأمانة أقول؛ ان هذه القبيلة – أعني بني صخر – قد ضمّت هذا الفارس والشاعر في أحضانها كفرد من أعزّ رجالاتها، وأن شخصاً بقدره ومكانته وبلاغته التي فاقت الوصف، لم يكن ليذكرها بسوءٍ ولو من باب ردّ الجميل، وإثبات ذلك أنه وفي مناسبة أخرى بعد تلك الحادثة كان قد انتخى بهم بعد همٍ أصابه بقوله؛
(وان كان القرايب يا علي حظهم فان........ننخى هل العرفا كبار الختوم )
ويقصد بهل العرفا: (بني صخر).
كما أودّ أن أذكر هنا أن بعض الشخصيات التي أخذت شهرة واسعة على مستوى الوطن العربي لم يكونوا أفرس منه ولا أشعر. إلا أن الذي خدمهم بذلك هو تدوين سيرهم وأشعارهم كما لم يخدم هذا الفارس والشاعر الرائع ، وهنا: أسجل عتبا على نفسي وعلى كل من له علاقة بابن غدير بالتقصير في جمع وتدوين سيرته ونشر قصائده.
بدوري سأحاول ان أجمع من سيرته ومن أشعاره ما استطعت وبمصداقية عالية، وسأقوم بنشرها في هذا المتدى وفي القريب العاجل ان شاء الله تعالى.
في ختام حديثي عن ابن غدير،أقدم لكم أبياتا من مطلع قصيدته المعروفة وأكمل البقية لاحقاً، لنبقى على اتصال وتواصل بإذن الله.
يقول ابن غدير:

البارحة والعين ماطبّها نواد
عيّت تذوق النوم عيني شقيّة
والله ثمّ والله ودينٍ بالاشهاد
وحق الرسول وحق رب البريّة
كنّي عليل وما تهنيت بوساد
ولي علّةٍ باقصى الضماير خفيّة
نار الحشا عقب العشا توقد وقاد
ما بردنها مسنيات الدليّة
يا ويل عيني دمعها بلّ الاجناد
عيّا يغضّي موقها جيد نيّة
سهرت وصارت سهمتي عض الانجاد
على الرفاقا يوم يطرو عليّا
قلبي مثل دلوٍ تدالاه الاوراد
ضواميٍ تاتيه من كل فيّة
من تونس الخضرا لمكة لبغداد
من نجد لاسطنبول لاسكندريّة
تجمعت بالقلب من سبع الافداد
يا علي تشدا نملة فارسيّة
طبّت بصندوق الحشا ما لها اعداد
مثل الجراد بسهلة ريهديّة

والبقيّة تأتي إن شاء الله.

أرجو ملاحظة أن الضاد في اللهجة تُنطَق (ظ)

مشكور ع الموضوع الرائع

حياك الله اخي ابن غدير والف شكر للموضوع القيم وللأمانة انا كنت سأنقل بعض القصائد والأحداث من منتديات ابناء عشيرة بني حسن الا انني وجدت بعض الأختلاف حول شخصية ابن غدير كما تفضلت وبينت ولذلك اثرت عدم النقل وقد كنت اعلم انك شرفتنا بانضمامك لمنتدانا وتوقعت انك ستكتب عن الشاعر ابن غدير

الف شكر يا غالي

شكرا ابن غدير على الموضوع القيم

إبن غدير

ــ حبذا لو تم إستعراض حياة إبن غدير متى وُلد ؟ وكيف تمت جلوته ؟ وكيف عاد إلى أهله ،ومتى توفي ؟

ــ حبذا لو تم إستعراض أبيات من الشعر كانت قد أقحمت على أشعاره ، من حيث المقارنة والوزن

ــ إن نفْيك هجاءه لقبيلة ٍ ضمّته بين مضاربها هو أمر ٌ منطقي ، فكيف يهجو شخص ٌ أُناسٌ أحسنوا إفادته ،
وأكرموه ، وخاصة من " هـل ِ العرفا " ولكن قد يكون الشاعر حن َ إلى أهله وأقاربه ، وهذا شعور عادي لدى كل إنسان ، والشاعر قد يعبر عما يجول في خاطره .

جهودك مشكورة ، تنحو نحو التحليل
وهذا هو المطلوب في بيان الأحداث للأجيال القادمة

*** تقبل تحياتي وتقديري ***

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ ابن ماحص لك الشكر على المتابعة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا ومرحبا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العمدة.......ماحصي اصيل
تحية وبعد:
النقل من موقع لآخر، أمر في غاية السهولة،إلا ان المشكلة تكمن في الخطأ الذي يمكن ان يكون موجودا أصلا في الموضوع المنقول،وذلك لأن الصواب قد يجانب أكثرالمواضيع المنشورة في بعض المنتديات.

فنقع في مطب نشر الخطأ، وهذا ما لا نبحث عنه، عمومًاأشكرك على كلماتك اللطيفة وعلى الترحيب الذي هو من طبعكم أبناء ماحص الكرام وتقبل تحياتي.

الأستاذ والأديب والمؤدب عبد الكريم الخلايلة
تحية طيبة وبعد:
سبق وأن اعترفت بالتقصير في تدوين سيرة هذا العملاق،إلا أن ما يواسيني هنا انني أبحث عن المصداقية في تقديم المعلومة،ولتجنب المغالطات التي يقع فيها كثيرون، فيصبحون اشبه بناقل الإشاعة ولست بأعلَمَ منكم في هذا.
أما بخصوص أبيات الشعر المحشوّة في القصيدة، فلست أرى من داعٍ لذكرها لأنها ستثير من أصبح لديهم الإيمان المطلق بأنها أصيلة، وقد تابعت جدلا بنفس الموضوع على أحد المنتديات، وانتهيت بأن كلاً قد شدَّ راحلته أينما أراد.َ

تقبل تقديري واحترامي وشكراً.

الأخت Funny Girl
شكرا لك على المتابعة وتقبلي تحياتي

يا هلا بشاعرنا الكبير
منتظرين ابداعاتك يا غالي

تتمة الجزء الثاني من قصيدة محمد بن غدير

من خلف اذا شديت من الهجن فدّاد
هو منوة اللي يقطعون الدوية
حرٍّ شحيح الزور والمتن مسناد
سهواجٍ وامه حايلٍ صيعرية
انسف عليه الكور والخرج وشداد
ودويرعٍ من فوق الامتان غية
بالخرج حطّ مسقَّلٍ دقَّ الاهناد
وبكور العْماني علق البندقية
يضوِ بشوق الل مع الدوّ مداد
يقطع بعيد البِلْد لو هي خليّة
لنَّك خبطته بالعصا بالخْطا زاد
يشدى ظليمٍ سمع بالحزم دية
فوقه صْبيٍّ لا سرى الليل ما ناد
ذيب الخلا شغل المساري شِفيّة
ثوَّر من القسطل سريعٍ بالفداد
عجل الخْطا متنحرٍ صوب نية
عمان ما بلَّت ضماير ولا فواد
عيّا يطفّي جمرة القلب حيّه
يا راكبه دربك على سيل فيّاد
المارده يسراك، واركِ المطية
تلفي على مرحب عساها بالارعاد
حيث انها بشوف القرايب حريّة
دربك تنحَّر يم هاك الاجواد
بني حسن هَلَ الربوع الفضيّة
ديرة هلي تلقا بها نسل الاجواد
ربعي هَلَ الشومات هيل الحميّة
اللي نصاهم يا علي بالهْدى فاد
امّا العويل يْورّعونه شويّة
يوم اللقا لـ زغرتن بيض الخْداد
بالكون يا ما رمّلوا من وليّة

[b]حيالله بالاخ ابن غدير نورت المنتدى

صح لسانك ولسان القايل
مشكور بارك الله فيك

مشكور يا أبن غدير.
الله يعطيكي العافية

الشاعر والفارس محمد بن غدير

الشاعر والفارس محمد بن غدير

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

الشاعر والفارس محمد بن غدير

الشاعر والفارس محمد بن غدير

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة